كلية الزراعة تناقش رسالة ماجسيتر حول تأثير تغذية طوائف النحل بالمحاليل السكرية والخلطات البروتينية الطبيعية والمصنعة في مقاومة ظروف الشتاء

نوقشت في وقاية النبات بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للطالب عثمان حسني محمد بعنوان (تأثير تغذية طوائف النحل Apis mellifera بالمحاليل السكرية والخلطات البروتينية الطبيعية والمصنعة في مقاومة ظروف الشتاء وإنتاج الطرود وبعض الأنشطة الحيوية)

وتناول الباحث

التغذية التكميلية (سكر + بروتين) تعتبر أداة أساسية لمربي النحل، خاصةً في فترات نقص المراعي أو خلال الشتاء. الجمع بين المحاليل السكرية والخلطات البروتينية يساهم في:

  • بقاء الطوائف قوية وصحية.
  • تقليل الخسائر خلال الشتاء.
  • رفع إنتاجية العسل والطرود.
  • تحسين المناعة والنشاط الحيوي للنحل.

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

  • أ.د. سعيد ماهر لفتة – جامعة تكريت / كلية العلوم – رئيساً
  • أ.م.د. محمد يوسف سيد غني – جامعة الموصل / كلية الزراعة والغابات – عضواً
  • أ.م.د. خلود فارس سعيد – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.د. محمد شاكر منصور – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً ومشرفاً

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير تدرس تاثير كمبوست سعف النخيل والتسميد الفوسفاتي في نمو وحاصل الذرة الصفراء في تربة جبسية

نوقشت في قسم التربة والموارد المائية بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للطالب حسين أموري مهدي بعنوان (تاثير كمبوست سعف النخيل والتسميد الفوسفاتي في نمو وحاصل الذرة الصفراء في تربة جبسية)

مستخلص الدراسة: 

نفذت الدراسة في محافظة صلاح الدين جامعة تكريت / كلية الزراعة / محطة ابحاث قسم علوم التربة والموارد المائية  التي تقع عند خط عرض 34.4057  وعلى خط طول 43.3856 . خلال الموسم الخريفي 2024 في ترب جبسيه ، لغرض دراسة تأثير كمبوست سعف النخيل والتسميد الفوسفاتي في نمو حاصل الذرة الصفراء في الترب الجبسية ، شملت التجربة عاملين، الاول هو كمبوست سعف النخيل بمستويات  (0 ، 10 ، 20 ) طن هـ-1 والثاني السماد الفوسفاتي اضيف بمستويات ( 0 ، 40 ، 80 ، 120 ) كغم هـ-1  وبتاريخ 20 /7/2024  تم تهيئة التربة للزراعة بجراء عملية الحراثة والتنعيم  ، نفذت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) قسمت التجربة الى ثلاثة قطاعات كل قطاع يحوي على 12 لوحاً ومساحة كل لوح 6م2  المسافة بين قطاع واخر وبين ولوح واخر( 1م ) وبعدها تم نصب منظومة الري بالتنقيط . بتاريخ 29/7/ 2024 زرعت الحبوب في جور معدل ( 2- 3 ) بذرة في الجورة الواحدة باستعمال بذور الذرة الصفراء     ( Zea mays. L ) صربي المنشأ، تاريخ جني المحصول 20/11/2024 م. فقد تم دراسة معايير النمو والحاصل فضلاً عن تقدير العناصر الجاهزة قبل وبعد الزراعة.

 

وتألفت لجنة الدراسة من السادة: 

أ.م.د صلاح حمادي مهدي - كلية الزراعة/ جامعة تكريت - رئيساً

أ.م.د أيوب جمعة عبد الرحمن - كلية الزراعة/ جامعة تكريت - عضواً

م.د ياسر حمود عجرش - كلية الزراعة/ جامعة تكريت - عضواً

أ.د محمد جار الله فرحان  - كلية الزراعة/ جامعة تكريت - عضواً ومشرفاً

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير حول فعالية الهيومك في نمو وحاصل اصناف الحنطة والادغال المرافقة له تحت المكافحة الكيميائية

بحضور السيد العميد الاستاذ المساعد الدكتور سامي خضر سعيد.. نوقشت في قسم المحاصيل الحقلية بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للطالب سمير علي طه بعنوان (فعالية الهيومك في نمو وحاصل اصناف الحنطة والادغال المرافقة له تحت المكافحة الكيميائية)

الفعالية المتوقعة للهيومك

  1. تحسين نمو الحنطة:
    • يزيد من امتصاص العناصر الغذائية (N, P, K، والعناصر الصغرى).
    • ينشط العمليات الحيوية مثل البناء الضوئي والتنفس.
    • يحسن بناء التربة وتهويتها، مما يعزز نمو الجذور.
  2. زيادة الحاصل:
    • يؤدي إلى زيادة عدد السنابل/م².
    • يرفع وزن الحبة وعدد الحبوب في السنبلة.
    • يحسن الوزن الكلي للحاصل مقارنة بمعاملة السيطرة (بدون إضافة هيومك).
  3. التأثير على الأدغال:
    • الهيومك لا يكافح الأدغال مباشرة، لكنه يزيد من قوة ونمو الحنطة مما يجعلها أكثر قدرة على منافسة الأدغال.
    • بالتزامن مع المكافحة الكيميائية، يقلل من شدة منافسة الأدغال ويزيد فعالية المبيدات.\
  4. التكامل مع المبيدات:
    • عند الجمع بين الهيومك والمكافحة الكيميائية، تكون النتيجة غالباً أفضل: نمو قوي للحنطة + تقليل ضرر الأدغال + زيادة حاصل الحبوب.

الخلاصة

  • الهيومك يساعد على رفع كفاءة نمو وحاصل الحنطة، خصوصاً عند زراعته في بيئات فقيرة بالعناصر الغذائية.
  • لا يحل محل مكافحة الأدغال، لكنه يعزز قدرة النبات على مقاومة تأثيراتها السلبية.
  • عند دمجه مع المكافحة الكيميائية، يعطي أعلى حاصل وجودة أفضل من الحبوب.

 

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

  • أ.د. جاسم محمد عزيز – جامعة تكريت / كلية الزراعة – رئيساً
  • أ.م.د محمد أكرم عبد اللطيف – جامعة الموصل / كلية الزراعة والغابات– عضواً
  • أ.م.د. ثائر حميد مجيد – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.م.د. نور علي حميد – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.م.د. محمد رمضان أحمد – جامعة تكريت / كلية الزراعة – مشرفاً

 

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير حول المقاومة المتكاملة لفايروس "واي" البطاطا باستخدام بعض العوامل الاحيائية والكيميائية

بحضور السيد العميد الاستاذ المساعد الدكتور سامي خضر سعيد.. نوقشت في قسم وقاية النبات رسالة ماجستير للطالب أياد (المقاومة المتكاملة لفايروس Y البطاطا Potyvirus Potato Y virus  باستخدام بعض العوامل الاحيائية والكيميائية)

وتناول الباحث في دراسته:

المقصود بالمقاومة المتكاملة لفايروس Y البطاطا (Potato virus Y – PVY) هو تطبيق إستراتيجية شاملة تجمع بين الوسائل الأحيائية (Biological agents) و الكيميائية (Chemical agents) بهدف تقليل شدة الإصابة والحد من انتشار الفايروس، بدلاً من الاعتماد على وسيلة واحدة وفقا لعدة عوامل:

 

أولاً: العوامل الأحيائية (Biological control agents)

  1. المستخلصات والمحفزات الحيوية:
    • مثل مستخلصات الطحالب البحرية أو الأحماض الأمينية، التي تحفّز المناعة الجهازية المستحثة (Systemic Acquired Resistance – SAR) داخل النبات.
  2. البكتيريا النافعة (PGPR):
    • بكتيريا Pseudomonas fluorescens أو Bacillus subtilis يمكن أن تنتج مواد محفزة لمقاومة النبات وتحد من تكاثر الفايروس.
  3. الفطريات التكافلية (Mycorrhiza):
    • تعمل على تحسين امتصاص العناصر الغذائية وتقوية جهاز النبات الدفاعي، مما يقلل من تأثير الفايروس.
  4. استخدام النباتات المقاومة أو الأصناف المحسّنة وراثياً:
    • إدخال جينات مقاومة أو الاعتماد على أصناف لديها قدرة فطرية على الحد من تكاثر الفايروس.

ثانياً: العوامل الكيميائية (Chemical control agents)

  1. المبيدات المضادة للناقل (الحشرات الماصة):
    • مثل مبيدات المن Aphids (الناقل الرئيسي لفايروس PVY)، حيث أن السيطرة على الحشرات يقلل من انتقال الفايروس.
  2. المواد المحفزة للمقاومة الكيميائية:
    • مركبات مثل حمض الساليسيليك، حمض الجاسمونيك، وحمض الإيزوبوتيريك، ترفع استجابة الدفاع النباتي.
  3. المبيدات الفيروسية غير المباشرة:
    • وهي مركبات لا تقتل الفايروس مباشرة لكن تقلل من نشاطه عبر تنشيط النبات أو منع تكاثره داخل الخلايا.

ثالثاً: التكامل (Integrated Resistance)

  • الجمع بين العوامل الأحيائية والكيميائية يوفر حماية أكبر، مثل:
    • تلقيح البطاطا ببكتيريا نافعة + رش محفزات مناعية كيميائية.
    • استخدام مكافحة حيوية مع تقليل الجرعات الكيميائية لتقليل التلوث البيئي.
  • الإدارة الزراعية السليمة تعتبر جزءاً من المقاومة المتكاملة:
    • استخدام درنات خالية من الفايروس (Certified seed).
    • إزالة النباتات المصابة مبكراً (Roguing).
    • اتباع دورة زراعية مناسبة لتقليل مصادر العدوى.

 

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

  • أ.د. صالح محمد إسماعيل – جامعة تكريت / كلية الزراعة – رئيساً
  • أ.د. رنا جلال شاكر – جامعة تكريت / كلية التربية للعلوم الصرفة – عضواً
  • م.د عواد جاسم محمد - جامعة تكريت / كلية الزراعة - عضواً
  • أ.م.د. معاذ عبد الوهاب عبد العالي – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً ومشرفاً

 

كلية الزراعة تناقش أطروحة دكتوراه تدرس تكوين العقد الجذرية ونمو وحاصل صنفين من فول الصويا في ترب جبسية

بحضور السيد العميد الاستاذ المساعد الدكتور سامي خضر سعيد.. نوقشت في قسم التربة والموارد المائية بكلية الزراعة - جامعة تكريت أطروحة دكتوراه للباحث غسان جاسم عبيد بعنوان (تقييم كفاءة توليفات من اللقاح المحلي والتجاري من بكتريا Brady rhizobium japonicum والكوبلت في تكوين العقد الجذرية ونمو وحاصل صنفين من فول الصويا في ترب جبسية)

وتناول الباحث في دراسته:

  • تقييم الكفاءة: يعني دراسة مدى فعالية هذه المعاملات ومقارنتها.
  • توليفات من اللقاح المحلي والتجاري: المقصود اختبار نوعين من التلقيح البكتيري:
    • اللقاح المحلي: معزول بكتيري محضر محلياً.
    • اللقاح التجاري: لقاح جاهز متوفر في الأسواق.
  • بكتريا Bradyrhizobium japonicum: بكتيريا متخصصة في تكوين عقد جذرية على نباتات البقوليات (خاصة فول الصويا)، تساعد في تثبيت النتروجين الجوي.
  • الكوبلت (Co): عنصر غذائي نزر micronutrient له دور مهم في تنشيط البكتيريا العقدية وزيادة كفاءتها في تثبيت النتروجين.
  • تكوين العقد الجذرية: العقد هي التراكيب التي تحتوي البكتيريا المثبتة للنتروجين، ويُقاس نجاح التلقيح بعددها وحجمها.
  • النمو والحاصل: يشمل قياسات النمو الخضري (طول النبات، الوزن، عدد الأوراق) وكذلك حاصل البذور من فول الصويا.
  • صنفان من فول الصويا: أي أن التجربة تشمل أكثر من صنف لمقارنة الاستجابة.
  • في ترب جبسية: أي أن الدراسة أجريت في تربة غنية بالجبس (كبريتات الكالسيوم)، وهي تربة ذات خصائص صعبة تحدّ من نمو النبات، ما يبرز أهمية البحث.

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

  • أ.د. عبدالله عبد الكريم  حسن – جامعة تكريت / كلية الزراعة – رئيساً
  • أ.د نور الدين عبدالله مهاوش - جامعة تكريت/ كلية الزراعة (متقاعد) - عضواً
  • أ.د. علي عباس كاظم – جامعة الأنبار / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.م.د. صلاح الدين حمادي مهدي – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.م.د. صلاح حميد جمعة – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.د. عبد الكريم عريبي سبع – جامعة تكريت / كلية الزراعة – مشرفاً