كلية الزراعة تناقش رسالة ماجسيتر تدرس الإضافات الأنزيمية في العليقة وتأثيرها في بعض الصفات الإنتاجية والفسلجية لدى الحملان العراقية

نوقشت في قسم الانتاج الحيواني بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للباحث بارق علوان عبدالرزاق بعنوان (الإضافات الأنزيمية في العليقة وتأثيرها في بعض الصفات الإنتاجية والفسلجية لدى الحملان العراقية)

وتناولت الرسالة:

العليقة هي الغذاء المقدم للحيوانات (الحملان العراقية)، وتتكوّن عادة من مواد علفية نباتية أو حيوانية تحتوي على العناصر الغذائية الأساسية للنمو والإنتاج. أما الإضافات الأنزيمية فهي مواد تُضاف إلى العليقة تحتوي على إنزيمات تساعد على تحسين عملية الهضم والاستفادة من العناصر الغذائية الموجودة في العلف.

🔹 فكرة الدراسة:
تركز هذه الدراسة على اختبار تأثير الإضافات الأنزيمية في تحسين كفاءة العليقة التي تُقدّم للحملان العراقية، وذلك من خلال قياس:

  1. الصفات الإنتاجية مثل معدل زيادة الوزن اليومي، وكفاءة التحويل الغذائي، ونوعية اللحم.
  2. الصفات الفسلجية (الفسيولوجية) مثل نشاط الإنزيمات الهاضمة في الجهاز الهضمي، ومؤشرات الدم، وصحة الجهاز المناعي.

🔹 الهدف العام:
معرفة ما إذا كانت إضافة الإنزيمات إلى العلف تؤدي إلى:

  • تحسين الأداء الإنتاجي للحملان.
  • رفع كفاءة الهضم والاستفادة من العناصر الغذائية.
  • تقليل كلفة التغذية وتحسين الحالة الصحية العامة.

 

وتألفت لجنة المناقشة من الأساتذة:

  • أ.د. عماد غايب عبدالرحمن – جامعة تكريت / كلية الزراعة – رئيساً
  • أ.د. عبدالخالق أحمد فرحان – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.م.د. علي أحمد علوان القطيبي – جامعة القاسم الخضراء / كلية الزراعة – عضواً
  • أ.د. محمد صالح محمد – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً ومشرفاً
  • أ.م.د. صالح نجم حسين صالح – جامعة تكريت / كلية الزراعة – عضواً ومشرفاً

كلية الزراعة تناقش أطروحة دكتوراه تدرس تقييم تأثير الكومبوست في بعض الخصائص الفيزيائية والميكانيكية لترب متصلبة مختلفة بمحتواها من الجبس

بحضور السيد رئيس جامعة تكريت الاستاذ الدكتور وعد محمود رؤوف والسيد عميد الكلية الاستاذ المساعد الدكتور سامي خضر سعيد.. نوقشت في قسم علوم التربة والموارد المائية أطروحة دكتوراه للباحثة رويدة خالد صابر بعنوان (تقييم تأثير الكومبوست في بعض الخصائص الفيزيائية والميكانيكية لترب متصلبة مختلفة بمحتواها من الجبس)

وتناولت الدراسة:
نُفذت تجارب مختبرية لدراسة تأثير اضافة كومبوست كوالح الذرة الصفراء بنسب 0 و2 و4 و6 و8 % في الخصائص الفيزيائية والميكانيكية لنماذج تربة جبسية تراوحت نسبة الجبس فيها 59.5-522.5 غم كغم-1 .
أخذت نماذج تربة من مقد تربة جبسيه في محطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة تكريت من الأفق السطحي للعمق من 0-10 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيه 59.5 غم كغم -1 (G1), ومن العمق 10-20 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيهِ 147.3 غم كغم-1 (G2), والعمق 20-30 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيه 226.5 غم كغم-1(G3), والعمق 30-40 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيه 313.7 غم كغم-1 (G4), والعمق 40-50 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيه 391.2 غم كغم-1 (G5), والعمق 50-60 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيهِ 453.3 غم كغم-1 (G6), والعمق 60-70 سم الذي بلغت نسبة الجبس فيهِ 522.5 غم كغم-1 (G7) .
حُضر الكومبوست باستخدام كوالح الذرة الصفراء المجروشة (4 مم) بعد تجفيفها هوائياً، وخلطها مع مصادر نيتروجينية وفوسفاتية (1.4 كغم يوريا، 1.4 كغم DAP)، بالإضافة إلى 5.6 كغم من مخلفات الدواجن المتحللة و8 كغم من تربة خصبة لرفع كفاءة التحلل الميكروبي. كوّمت الخلطة بشكل هرمي، رُطّبت وغطيت بالبلاستيك، وتم تقليبها دورياً (3 مرات أسبوعياً) مع قياس درجة الحرارة والرطوبة لضمان استمرارية التحلل الهوائي، وصلت درجة الحرارة خلال التحلل إلى 85°م بفعل النشاط الميكروبي ثم بدأت بالانخفاض مع تقدم التحلل، واعتمد انخفاضها إلى 45°م كمؤشر على نضج الكومبوست.

جففت نماذج التربة (G1-G7) هوائياً ثم طحنت ومررت من منخل قطر فتحاته 2 مم واضيف الكومبوست المحضر من كوالح الذرة الصفراء الى كل نموذج من نماذج الترب الجبسية بالنسب الوزنية 2 و4 و6 و8% بالإضافة الى معاملة المقارنة 0% كومبوست. رطبت نماذج الترب الجبسية بعد خلطها مع الكومبوست عن طريق الرش إلى حدود ثلثي السعة الحقلية، ثم حُضنت في أكياس بلاستيكية محكمة الاغلاق مع التقليب المستمر يومياً لمدة شهرين لغرض تجانس التربة مع الكومبوست. بعد انتهاء مدة التحضين جففت نماذج التربة هوائياً ومررت من منخل قطر فتحاته 2 مم.
اخذت نماذج من الترب الجبسية G1-G7)) ثم سُلط عليها شدود 0 و-4 و -10 و -33 و-100 و -200 و-500 و-1000 و-1500 كيلوباسكال بواسطة اقراص الضغط باستعمال حلقات معدنية (cores) بأبعاد 60.2 مم قطراً و 20 مم ارتفاعاً لتقدير منحنى الوصف الرطوبي وحساب قيم الماء الجاهز للنبات، وايضاً استعملت البيانات الخاصة بمنحنى الوصف الرطوبي في حساب توزيع حجوم المسام. حُسب دليل تصلب التربة (Hindex) ودليل نوعية التربة الفيزيائية (Sindex) اعتماداً على بيانات منحنى الوصف الرطوبي لكل نموذج من نماذج الترب الجبسية . كما حُسبت درجة رص التربة (DC%Degree of Soil Compactness,)، التي تمثل النسبة بين الكثافة الظاهرية الطبيعية (〖BD〗_natural) والكثافة الظاهرية الحرجة (المرجعية) (Reference Bulk Density,〖BD〗_(ref.)) ، قُدر منحنى تقلص الترب الجبسية (soilshrinkageCurve) باستخدام طريقة البالون وحُسبت سعة تقلص التربة ومعامل التمدد الطولي.

وتألفت لجنة المناقشة من الأساتذة:
أ.د أوس ممدوح خيرو - كلية الزراعة - جامعة تكريت/ رئيساً
أ.د داخل راضي نديوي - كلية الزراعة - جامعة البصرة/ عضواً
أ.د رمزي محمد شهاب - كلية الزراعة - جامعة تكريت متقاعد/ عضواً
أ.د جمال ناصر عبد الرحمن - كلية الزراعة - جامعة واسط/ عضواً
أ.م.د صلاح الدين حمادي مهدي - كلية الزراعة - جامعة تكريت/ عضواً
أ.د عبد الوهاب عبد الرزاق سعيد - كلية الزراعة - جامعة تكريت/ عضواً ومشرفاً

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير تدرس تأثير رش حامض الاسكوربك في نمو وحاصل وجودة عدة أصناف من محصول فول الصويا

نوقشت في قسم المحاصيل الحقلية بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للطالبة خلود مزهر شلال بعنوان (تأثير رش حامض الاسكوربك في نمو وحاصل وجودة عدة أصناف من محصول فول الصويا)

وتناولت الرسالة:

🌿 أولاً: التأثير في النمو الخضري

يُعد حامض الأسكوربيك من مضادات الأكسدة الطبيعية التي تنظم العديد من العمليات الفسيولوجية في النبات.
عند رشه على فول الصويا، يمكن أن يؤدي إلى:

  1. زيادة معدل التمثيل الضوئي من خلال حماية الكلوروفيل من الأكسدة وتحسين كفاءة الجهاز الضوئي الثاني (PSII).
  2. تنشيط نمو الجذور والأوراق عبر تحفيز تكوين البروتينات والأنزيمات المرتبطة بالنمو.
  3. رفع كفاءة امتصاص العناصر الغذائية من التربة، خاصة الحديد والمنغنيز والزنك.
  4. تقليل الأضرار الناتجة عن الإجهادات البيئية (مثل الجفاف أو الملوحة أو الحرارة العالية).

🌼 ثانيًا: التأثير في مكونات الحاصل

تطبيق حامض الأسكوربيك غالبًا يؤدي إلى:

  1. زيادة عدد القرون في النبات نتيجة تحسين التلقيح والعقد.
  2. ارتفاع عدد البذور في القرنة الواحدة بفضل تحسين النقل الغذائي نحو الأعضاء التناسلية.
  3. زيادة وزن البذور الجافة بسبب تعزيز تكوين المواد الكربوهيدراتية والزيتية داخل البذور.
  4. تحسين كفاءة استخدام الماء والعناصر الغذائية مما يؤدي إلى ارتفاع عام في الحاصل الكلي للنبات.

🌰 ثالثًا: التأثير في جودة البذور

  • نسبة البروتين: ترتفع عادة لأن الأسكوربيك أسيد يحفز تكوين الأحماض الأمينية والبروتينات.
  • نسبة الزيت: قد تزداد بدرجة متفاوتة حسب الصنف وظروف النمو.
  • النقاوة الفيزيائية للبذور: تتحسن نتيجة امتلاء أفضل للحبوب وتقليل التشققات أو التقرحات.
  • القيمة الغذائية: تتحسن بسبب زيادة مضادات الأكسدة والمركبات الفينولية.

🌾 رابعًا: التباين بين الأصناف

تختلف استجابة الأصناف تبعًا لخصائصها الوراثية:

  • بعض الأصناف تُظهر تحسنًا كبيرًا في النمو والإنتاج عند رش تركيزات منخفضة (50–100 ملغم/لتر).
  • بينما أصناف أخرى قد تحتاج تركيزات أعلى أو مواعيد رش مختلفة للحصول على أفضل استجابة.
  • الظروف البيئية (حرارة، ملوحة، رطوبة) تؤثر أيضًا على فعالية المعاملة.

📊 خامسًا: التوصيات العامة

  • أفضل موعد للرش عادة يكون في مرحلة التفرع أو بداية الإزهار.
  • التكرار مرتين إلى ثلاث مرات خلال الموسم يعطي نتائج أفضل.
  • التركيز الأمثل غالبًا ما يكون بين 100–200 ملغم/لتر حسب الدراسة والصنف.

 

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

  • أ.م.د. مظهر إسماعيل هويدي – رئيساً (جامعة تكريت / كلية الزراعة)
  • أ.م.د. لبيد شريف محمد – عضواً (جامعة تكريت / كلية الزراعة – متقاعد)
  • أ.م.د. عمر نزهان علي – عضواً (جامعة تكريت / كلية الزراعة)
  • م.د. أثير صابر مصطفى – عضواً ومشرفاً (جامعة تكريت / كلية الزراعة)
  • م.د. نور علي حميد – عضواً ومشرفاً (جامعة تكريت / كلية الزراعة)

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير حول مكافحة حفار ساق الذرة

نوقشت في قسم وقاية النبات بكلية الزراعة جامعة تكريت جرى بعون الله تعالى رسالة الماجستير للطالب صادق كريم حسين السامرائي، في اختصاص وقاية النبات بعنوان: 

تقييم كفاءة مثيل حامض الجاسمونيك ومبيدي الكوراجين وكراتي زيون في استحثاث مقاومة صنفين من الذرة الصفراء ضد الإصابة بحفار ساق الذرة (.Sesamia cretica Led) 

وقد تناولت الرسالة دراسة فاعلية بعض المركبات الكيميائية والمنظمات النباتية في تعزيز مقاومة الذرة الصفراء لحفار الساق، أحد أهم الآفات الحشرية التي تؤثر على إنتاجية المحصول، إذ تهدف الدراسة إلى إيجاد بدائل مستدامة وفعّالة للحد من استخدام المبيدات التقليدية والحفاظ على التوازن البيئي.

وفي ختام المناقشة، أشادت اللجنة بجهود الطالب والنتائج التي توصل إليها، لما لها من أهمية علمية وتطبيقية في مجال وقاية النبات وتحسين الإنتاج الزراعي، متمنين له دوام التوفيق والنجاح في مسيرته العلمية.

وتألّفت لجنة المناقشة من الأساتذة:

تالاسممكان العملالعضوية
1 أ.د. محمد شاكر منصور كلية الزراعة – جامعة تكريت رئيسًا
2 أ.م.د. خلدون فارس سعيد كلية الزراعة – جامعة تكريت عضوًا
3 أ.م.د. الاء عماد توفيق كلية التربية للبنات – جامعة تكريت عضوًا
4 أ.م.د. زياد شهاب أحمد كلية الزراعة – جامعة تكريت عضوًا ومشرفًا

كلية الزراعة تناقش رسالة ماجستير تدرس التقييم الميكروبي والصحي لليوغرت الوظيفي المدعم بعسل المونكا والانيولين ودورهما التآزري مع بكتريا المعزز الحيوي

نوقشت في قسم علوم الأغذية بكلية الزراعة - جامعة تكريت رسالة ماجستير للطالبة امامه توفيق عثمان احمد بعنوان (التقييم الميكروبي والصحي لليوغرت الوظيفي المدعم بعسل المونكا والانيولين ودورهما التآزري مع بكتريا المعزز الحيوي)

وهدفت الدراسة الى:

  1. تقييم التغيرات في النمو الميكروبي للبكتيريا النافعة مثل Lactobacillus acidophilus وBifidobacterium bifidum في اليوغرت المدعم.
  2. دراسة تأثير العسل والإنيولين على صفات الجودة الحسية (الطعم، القوام، الحموضة).
  3. تحليل الخصائص الصحية المحتملة الناتجة عن التفاعل التآزري بين عسل المانكا والإنيولين والبكتيريا الحيوية.
  4. مقارنة النتائج مع يوغرت تقليدي غير مدعم.

⚗️ المنهجية المقترحة

  • تحضير العينات:
    أربع مجموعات من اليوغرت:
    1. يوغرت قياسي (كنترول).
    2. يوغرت + عسل المانكا.
    3. يوغرت + إنيولين.
    4. يوغرت + عسل المانكا + إنيولين + بروبيوتك.
  • الاختبارات الميكروبية:
    • عد المستعمرات البكتيرية (CFU/ml).
    • اختبار الاستقرار خلال التخزين (0، 7، 14 يومًا).
  • التحليل الكيميائي:
    • قياس الـ pH والحموضة الكلية.
    • تحليل المحتوى من السكريات والأحماض العضوية.
  • التحليل الحسي:
    • تقييم اللون، النكهة، القوام، والمقبولية العامة باستخدام لجنة تذوق.

🧍‍♀️ الأثر الصحي والتآزري

  • عسل المانكا: غني بمركبات الفينول والفلافونويدات، وله خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للأكسدة.
  • الإنيولين: ألياف بريبايوتيكية تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، وتحسّن صحة الجهاز الهضمي.
  • التأثير التآزري: الجمع بين الإنيولين والعسل قد يحسّن نمو البروبيوتك ويزيد من استقراره في الجهاز الهضمي، مما يعزز الفائدة الصحية العامة.

📊 النتائج المتوقعة

  • ارتفاع في تعداد البكتيريا النافعة في العينات المدعمة بالعسل والإنيولين.
  • تحسين الخصائص الحسية للمنتج النهائي.
  • زيادة النشاط المضاد للأكسدة.
  • فعالية تآزرية بين العسل والإنيولين في دعم البكتيريا المفيدة.

 

وتألفت لجنة المناقشة من السادة:

أ.م.د أحمد اسماعيل أحمد - كلية الزراعة - جامعة تكريت - رئيساً

أ.م.د نمير خيرالله محمد - كلية الزراعة - جامعة تكريت - عضواً

م.د أحمد حمد محمد - كلية الزراعة - جامعة تكريت - عضواً

أ.م.د خلف نهر أحمد - كلية الزراعة - جامعة تكريت - عضواً ومشرفاً